انتبه إلى أن المقال السيء قد يؤدي إلى سمعة سيئة لعلامتك التجارية.
مستقل هو منصّة تصل بين أصحاب المشاريع والمستقلين في العالم العربي. إن كنت صاحب مشاريع تستطيع استخدام مستقل لانجاز مشاريعك من خلال الانترنت بسهولة وأمان وتستطيع كمستقل تصفّح المشاريع الموجودة وإضافة عروضك على المشاريع التي تستطيع إنجازها.
بالاضافة الي ماذكرت هناك الاضافة في أدلة المواقع المجانية
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
ما هي العوامل الأخرى التي يمكن العمل عليها لتحسين ترتيب موقعي؟
عند استيفاء المحتوى للشروط أعلاه، أضف رابط موقعك ليكون المحتوى بذلك جاهزًا للنشر في الموقع الذي وقع عليه الاختيار. اكتب في مربع بحث جوجل “مقالات الضيوف” أو “اكتب معنا” وستجد الكثير من المواقع التي تسمح للزوار نشر مقالاتهم ضمنها، كذلك يمكنك استخدام علاقاتك مع الأخرين من أصحاب المواقع والأنشطة الإلكترونية عبر الإنترنت لنشر مقالك لديهم كضيف ومن ثم الإشارة لموقعك فيه.
إدراج موقعك في أدلة ومواقع مرجعية ذات سمعة جيدة في مجال تخصصك.
يمكن أن يساعد هذا النوع من الروابط الخلفية في تحسين تصنيفات محرك البحث الخاص بك.
يجب عليك الحصول على روابط لها نفس تخصص واهتمام موقعك الإلكتروني، أو أن تكون من مواقع عامة تحوي تخصصات متعددة، ولكن الأهم هو ألا تكون من موقع تعرّف على المزيد ذو تخصص مختلف تماما عن تخصص موقعك.
عمل باك لينك لموقعك هو بالتأكيد واحدة من الأمور الهامّة التي يجب عليك القيام بها من أجل زيادة قوة منافسة موقعك في محركات البحث ورفع الأثورتي الخاصّ بالدومين. وقد تعرفنا في مقال سابق على أهمية الباك لينك وأنه شيءٌ ضروريٌ إذا أردت عمل سيو لموقعك بشكل صحيح، كما أنه من أهم العوامل التي تساعد على أرشفة المواقع فى جوجل في أسرع وقت ممكن.
وتعد هذه الروابط واحدًا من العوامل التي تلعب دورًا مهمًا في تحديد مدى جودة الترتيب الذي يمكن أن تحصل عليها صفحة ويب ضمن نتائج البحث، إذ يرى جوجل الروابط الخلفية لموقع ما بمثابة تأكيد على مدى جودة الموقع والمحتوى فيه، الأمر الذي جعله يحصل على إشارة من موقع آخر على شكل رابط نصي.
حيث أنها تعمل بشكل أساسي في تحديد تصنيف موقعك في نتائج البحث.
اجعل المحتوى الذي تقدمه في موقعك غنيًا بالمعلومات والبيانات وقابلًا للمشاركة في نفس الوقت.
ما نصيحتك لي .. لدي بعض الخبرة لكن مدونتي الجديدة لازالت في بداياتها، متخصصة في مجال الأدب والكتب